في الحديث، قَدَريًا غير داعية إليه، وقال أحمد: كان يرى القدر، وقال ابن سعد: لم يكن بالقوي، وقال ابن أبي خيثمة: ثنا عبيد الله بن عمر، ثنا عبد الأعلى، قال: فرغت من حاجتي من سعيد -يعني ابن أبي عروبة- قبل الطاعون. يعني أنه سمع منه قبل الاختلاط، وقال العجلي: بصري ثقة، وقال ابن خلفون: يقال: أنه سمع من سعيد بن أبي عروبة قبل اختلاطه، وهو ثقة، قاله ابن نمير، وابن واضح، وغيرهما، أخرج له الجماعة مات سنة 189 في شعبان (?).

3 - (معمر) بن راشد أبو عروة البصري نزيل اليمن، ثقة ثبت -7 - تقدم 10/ 10.

4 - (الزهري) محمَّد بن مسلم أبو بكر الحافظ الحجة الفقيه المدني -4 - تقدم 1/ 1.

5 - (عروة) بن الزبير بن العَوَّام الثقة الفقيه المدني -3 - تقدم 40/ 44.

6 - (عائشة) رضي الله عنها تقدمت في 5/ 5.

والحديث مضى شرحه برقم 176/ 275. فراجعه تستفد. وبالله التوفيق.

"إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت، وما توفيقي إلا بالله، عليه توكلت، وإليه أنيب".

طور بواسطة نورين ميديا © 2015