وَيَومَ بُعاثٍ أَسلَمَتنا سُيوفُنا ... إِلى نَسَبٍ في جِذمِ غَسّانَ ثاقِبِ
يُعَرّينَ بيضاً حينَ نَلقى عَدُوَّنا ... وَيُغمَدنَ حُمراً ناحِلاتِ المَضارِبِ