إِذا قَصُرَت أَسيافُنا كانَ وَصلُها ... خُطانا إِلى أَعدائِنا فَنُضارِبِ

أُجالِدُهُم يَومَ الحَديقَةِ حاسِراً ... كَأَنَّ يَدي بِالسَيفِ مِخراقُ لاعِبِ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015