إِذا قَصُرَت أَسيافُنا كانَ وَصلُها ... خُطانا إِلى أَعدائِنا فَنُضارِبِ
أُجالِدُهُم يَومَ الحَديقَةِ حاسِراً ... كَأَنَّ يَدي بِالسَيفِ مِخراقُ لاعِبِ