وَثَوى رَبيعَةُ في المَكَرِّ مُجَدَّلاً ... فَعَلا النَعِيُّ بِما جَدا الجَدُّ

هَذا مَقامي قَد سَأَلتِ وَمَوقِفي ... وَعَنِ المَسيرِ فَسائِلي بَعدُ

أَسَأَلتِ قَومي عَن زِيادٍ إِذ جَنى ... فيهِ السِنانُ وَإِذ جَنى عَبدُ

وَالمَرءَ زَيداً قَد تَرَكتُ يَقودُهُ ... نَحوَ الهِضابِ وَدونَها القَصدُ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015