أَيُّ الفَوارِسِ كانَ أَنهَكَ في الوَغى ... لِلقَومِ لَمّا لاحَها الجَهدُ
لَمّا رَأَيتُ رَئيسَهُم فَتَرَكتُهُ ... جَزَرَ السِباعِ كَأَنَّهُ لَهدُ