حسبكم ما أضعتم وكفاكم … ما جنيتم من لعنة الأجيال

وإذا رمتم البلوغ لما كان … من المجد في العصور الخوالي

فاطمئنوا إلى بلوغ مناكم … إنه مطلب قريب المنال

فالطريق الوحيد للغاية المثلى … التي ليس دونها من كمال

والتي لم تزل على الدهر … دربا للخلود الذي بغير زوال

إن عملتم بكل ما شرع … الدين القويم لم يبق من أشكال

إن دين الإسلام خير طريق … لبلوغ الغايات والآمال

طور بواسطة نورين ميديا © 2015