وَلِي مِنكَ إِقطاعٌ قَدِيمٌ وَحادِثٌ ... تَقَلَّبتُ فِيهِ تَحتَ ظِلِّكَ مِن عُمرِي
وَما أَنا بِالمَمنُوعِ مِنهُ وَلا الَّذي ... أَخافُ عَلَيهِ مِنكَ حادِثَةً تَجرِي
وَلَكِنَّني أَبغِيهِ مُلكاً مُخَلَّداً ... خُلُودَ القَوافِي الباقِياتِ عَلى الدَهرِ