وتصمي [1] الموالي ثم تبغي مرادهم ... وذا غاية في الظّرف والخلق المرضي «1» ] [2]

وله:

[عذرت يا من وجهه ... قد عذر المعهودا

(مجزوء الرجز)

يحسدك الصّباح مذ [3] ... أريتها الخدودا

تخطّ في خدودها ال ... بيض خطوطا سودا] [4]

78- الشيخ أبو الحسن [5] عليّ بن أحمد الواحديّ «2»

مشتغل بما يعنيه وإن كان استهدافه للمختلفة [إليه] [6] يعنّيه. وقد

طور بواسطة نورين ميديا © 2015