يفري فريّ الخاطفات كأنّه ... قدر [1] على قمم القطا مصبوب
ورميت غزلان الصّريم «1» بأقدح ... مبريّة يرمى بها فتصيب
خذم السّبوت [2] إذا أرين غروبها ... دمعت لآرام الظّباء غروب «2»
فصرعت جاهدها بعفو هناتها ... والدّهر أغلب، قرنه مغلوب [3]
ومن فخرياته التي [يطويها على] [4] لسان الآباء، وخلّد بها مناقب الابناء [5] ، وتغلغل خاطره في معانيها تغلغل النّار في الأباء «3» [6] ، قوله من قصيدة فريدة أوّلها:/