أنشدني لنفسه في الرئيس أبي المحاسن، وهو من أملح ما سمعته في معناه:
دخلت على الرئيس وكان خلوا ... لشوق كان يجلبني إليه
(وافر)
فلمّا أن رأيت رأيت فردا ... ولم أر من بنيه ابنا لديه
يريد أنه يكنى أبا المحاسن، والمحاسن، على هذه القضية، أبناؤه، وهو خلو منها
أنشدني [الشيخ] [3] أبو الحسن الزاويّ [4] ، قال: أنشدني غياث [2] لنفسه:
ليس إلى ما تريد ما لم ... تلتق أسبابه مساغ
(مخلع البسيط)