ظننت بها خيرا لنفسي وإنّما ... ذخرت لربّي في المفازة آلها «1» [1]
وإنّ امرا لم يكف قوما مهمّة ... سواء عليه ما عليها [2] وما لها [3]] [4]
[قال الشيخ أبو عامر: كان هذا المعصوميّ] [6] فتى حسن الأخلاق، حلو المذاق. أقام بأطراف خراسان مدة. فمن [شعره [7] الذي أنشدنيه لنفسه] [8] قوله: