وقوله:

أتشكو [1] أم كذلك [2] ؟ فالتّصابي ... قبيح بعد شيب العارضين

(وافر)

ولا ترج [3] الشّباب يعود يوما ... وإن نعموا بعود القارظين «1» [4]

[قوله: «أم كذلك؟» اختصار تقف مطايا الاحسان هنالك] [5] .

وقوله في الأوصاف:

يا ربّ كوماء «2» خضبت نحرها ... بمدية مثل القضاء السابق

(رجز)

كأنّها والدّم جاش [6] حولها ... سوسنة زرقاء في شقائق [7]

وقوله في معنى عنّ له:

سبحان [8] ، كيف محا العذا ... رسناء ذا البدر المحجّب؟ [9]

(مجزوء الكامل)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015