باليمن (والإقبال والبركات) [1] ... والطالع المسعود في الحركات

(كامل)

وافى فأشرق من نواحي فارس ... ما كان منها [2] راكد الظلمات

وغدت تجرّ على المجرّة ذيلها ... مذ ظلّ [3] يقصدها الوزير فياتي

بحر يلوذ المعتفون بسيبه ... أبدا وحين للعدوّ العاتي

53- جعفر بن دوستويه الفارسيّ [4]

أنشدني الشيخ الحسن السّمرقنديّ [المحدّث له] [5] :

لي خمس وثمانون سنه ... فإذا قدّرتها كانت سنه

(رمل)

إنّ عمر المرء ما قد سرّه ... ليس عمر المرء مرّ الأزمنه

طور بواسطة نورين ميديا © 2015