باليمن (والإقبال والبركات) [1] ... والطالع المسعود في الحركات
(كامل)
وافى فأشرق من نواحي فارس ... ما كان منها [2] راكد الظلمات
وغدت تجرّ على المجرّة ذيلها ... مذ ظلّ [3] يقصدها الوزير فياتي
بحر يلوذ المعتفون بسيبه ... أبدا وحين للعدوّ العاتي
أنشدني الشيخ الحسن السّمرقنديّ [المحدّث له] [5] :
لي خمس وثمانون سنه ... فإذا قدّرتها كانت سنه
(رمل)
إنّ عمر المرء ما قد سرّه ... ليس عمر المرء مرّ الأزمنه