وقد عقل السّرى أرساغ حرف [1] ... يفوت الريح في سعة الزّحام
تراه يدوب من مرح وطيش ... ويحمد أن أشير إلى الخطام «1»
طويت به أديم الأرض شوقا ... إلى ملك أبرّ على الأنام
يعدّ [2] النّجم من أفق المعالي ... على الأفلاك سارحة السّوام
أدار الرأي في خلد العوالي ... فدار الملك في فلك النّظام
[له من قصيدة نظامية] [4] [يقول فيها] [5] :