أنا الحسام مهيبا في القراب كذا ... وفي الرّقاب غراري مختلي القصر «1»

(بسيط)

لا بدّ أن أنتضى فالدّهر [1] ذو غير ... يحتاج فيه إلى الصّمصامة الذكر

وكتبت إليه بهذين البيتين:

حوى أبو الفضل ما كنوه به ... فالفضل في الانتساب عبديلي

(منسرح)

أرى له من لزوم طاعته ... عليّ ما لا يراه عبدي لي

39- السيّد الأجلّ المرتضى ذو المجدين «2» [2] أبو الحسن [3] المطهّر بن عليّ

من أعيان الأشراف والسادة، اتفق اكتحالي بغرّته الزّهراء [4] ، واستضائي [5] بزهرته الغرّاء [6] سنة أربع وثلاثين وأربعمائة [2] بالريّ، إلّا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015