أنا الحسام مهيبا في القراب كذا ... وفي الرّقاب غراري مختلي القصر «1»
(بسيط)
لا بدّ أن أنتضى فالدّهر [1] ذو غير ... يحتاج فيه إلى الصّمصامة الذكر
وكتبت إليه بهذين البيتين:
حوى أبو الفضل ما كنوه به ... فالفضل في الانتساب عبديلي
(منسرح)
أرى له من لزوم طاعته ... عليّ ما لا يراه عبدي لي
من أعيان الأشراف والسادة، اتفق اكتحالي بغرّته الزّهراء [4] ، واستضائي [5] بزهرته الغرّاء [6] سنة أربع وثلاثين وأربعمائة [2] بالريّ، إلّا