إنّي سعدت بحبّكم أبدا ومن ... يحببكم يا آل أحمد يسعد «1»
مستبصرا [1] والله عون بصيرتي ... ما ذاك إلا من طهارة مولدي
وأنشدني الشيخ أبو محمد الحمدانيّ له:
ما شكّ في فضل آل فاطمة ... إلّا امرؤ ما لأمّه بعمل
(منسرح)
نغل إذا الحرّ طاب مولده ... وكيف يهوى ذوي الهدى نغل «2»
خدّي لأقدام آل فاطمة ... ، إذا تخطّوا على الثّرى، نعل
عاشرته بنيسابور سنة ثلاث وستين [وثلاثمائة] [2] ، فوجدته لطيف العشرة،