[ألا] [1]
انظر إلى درّ السّحاب كأنّه ... نثار وأحداق القرارات [2] تلتقطه
(طويل)
إذا كتبت أيدي الرّياض [3] على الثّرى ... بنور [4] فأيدي الغيم بالقطر تنقطه
نحويّ تشدّ نحوه الرّحال، ويجثو للاستفادة بين يديه الرجال. أنشدني الشيخ أبو محمد الحمدانيّ قال: أنشدني الفقيه أبو طالب [6] بن حمد خازن دار العلم بمدينة السلام [ببغداد رحمه الله [7]] له:
لما رأيت سلوّي غير متّجه [8] ... وأنّ غرب «1» اصطباري عاد مفلولا
(بسيط)
دخلت بالرغم منّي تحت طاعتكم ... ليقضي الله أمرا كان مفعولا «2»