لا أعرف له خبرا، أمّا الشّعر فقد بلغني له بيتان، وهما:
أيسرّكم أنّي هجرتكم [3] ... ومنحت قوما غيركم ودّي؟
(كامل)
لسنا نديم [4] على مودّتنا ... من لا يدوم لنا على عهد [5]