وإن مضى يوم مهر «1» ... فما بيومي باس
وكلّ أيام دهري [1] ... في ظلّه أعراس
إذ لا كريم يداني ... هـ أو إليه يقاس
وأنشدني لنفسه يهجو بعض فقهاء زوزن:
قد بلينا [2] (بزوزن) [3] بفقيه ... مستخفّ بقيمة الأحرار
(خفيف)
فنحييّه بالسّلام عليه [4] ... ويردّ [5] الجواب [6] كالنّخّار «2»
أنجبت به ولاية «نيم روز» «3» [9] ، فسار ذكره وطار، وملأ الأقطاب