أما ترى صاحبي ما يصنع الفلك؟ ... سيّان في دوره المملوك والملك
(بسيط)
أودى الذي كان يحمينا ويحفظنا ... صلى الإله وحيّا روحه [1] الملك «1»
أنشدني الشيخ الرئيس أبو القاسم [بن أبي نزار له] ، [3] وإنّما مدحه بها:
عجبت لسعي [4] الدهر ما شئت من عجب ... لطائفة سرّى «2» وطائفة ضرب
(طويل)
يقدّم وغدا لا مروءة عنده ... بتأخير حرّ فاز بالعلم [5] والأدب