أنشدني له الرئيس أبو القاسم بن أبي نزار [2] :
ألا ليت شعري هل أبيتنّ ليلة ... وليس لخوافيّ «1» [3] عليّ سبيل
(طويل)
إذا لم يكن من أهل خواف «2» رئيسنا [4] ... فكلّ هوان بعد ذاك جميل
وأنشدني له أيضا قال: رثى ابن المحتاج هذا جدّي أبا عبد الله بن محمد ابن صالح، فكتب على قبره: