ليت لي عونا على الأيّ ... ام كي أدرك ثارك

لم [1] تزل زوزن مأوى ال ... فضل والمغنى المبارك

خري الدهر عليها ... بالحسين بن عيارك

167- الحاكم أبو يعلى محمود [2] بن عون

كاتب [3] الناحية وأوحدها [4] في زمانه متكفّل بمصالحها الداخلة تحت ضمانه. وقد رأيته فرأيت شيخا موقّرا [5] ، يرتدي من قضاة عصره/ جاها موفّرا. فأمّا الأدب والشعر فانّه متطرف له متظرّف به. أنشدني [6] أبو سعد [7] بن تمّام له قال أنشدنيه لنفسه:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015