ليت لي عونا على الأيّ ... ام كي أدرك ثارك
لم [1] تزل زوزن مأوى ال ... فضل والمغنى المبارك
خري الدهر عليها ... بالحسين بن عيارك
كاتب [3] الناحية وأوحدها [4] في زمانه متكفّل بمصالحها الداخلة تحت ضمانه. وقد رأيته فرأيت شيخا موقّرا [5] ، يرتدي من قضاة عصره/ جاها موفّرا. فأمّا الأدب والشعر فانّه متطرف له متظرّف به. أنشدني [6] أبو سعد [7] بن تمّام له قال أنشدنيه لنفسه: