فلما تجلّى الصبح ثارت كأنّها ... غزال صريم «1» لا غزالة منبج [1]

و [من مقتطعاته] [2] قوله:

مخدّرة من الخيرات أضحت ... تصان الدهر عن نفس الرياح

(وافر)

تطلّ «2» عراصها أسد حراص ... تراب نعالها كحل الملاح

لهوت بقربها والليل طفل ... إلى أن شاب ناصية الصباح

فبتّ ضجيع نرجسة وآس ... وظلت نديم ريحان وراح

وقوله في صفة قينة:

غيداء ناعمة الأطراف لو عقدت ... يد [3] المصافح منها أنملا قدرا

(بسيط)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015