وما قصّرت في طلب ولكن ... تعالوا أبصروني كيف هنت

وله [أيضا] [1] :

لو كان يحوي الروض ناضر خلقه ... ما كان يذبل نوره بشبابه [2]

(كامل)

أو قابل الأفلاك طالع سعده ... ما سار نحس في نجوم سمائه

145- أبو منصور عبد الله بن سعيد بن مهديّ الخوافيّ «1»

صحبني بخراسان نهلا، وبالعراق عللا «2» وخدم عميد الحضرة [بالبصرة] [3]

طور بواسطة نورين ميديا © 2015