وما قصّرت في طلب ولكن ... تعالوا أبصروني كيف هنت
وله [أيضا] [1] :
لو كان يحوي الروض ناضر خلقه ... ما كان يذبل نوره بشبابه [2]
(كامل)
أو قابل الأفلاك طالع سعده ... ما سار نحس في نجوم سمائه
صحبني بخراسان نهلا، وبالعراق عللا «2» وخدم عميد الحضرة [بالبصرة] [3]