له نثاران يبتغي بهما ... في عدله موضعا لتعريسه
إنّ [1] ابن ليث أصابه سبع ... فصار من جحره إلى خيسه «1»
وأنشدني الأديب أبو القاسم مهديّ بن أحمد الخوافيّ قال: أنشدني الشيخ أبو نصر لنفسه: قال: وكتب به إلى شمس الكفاة:
ألا أبلغا الشيخ الأجلّ رسالة ... تنبّئه أنّ الديار منازل «2»
(طويل)
وأنّ الغنى، فوق الكفاية، فاقة [2] ... وكلّ حطام ناله المرء زائل
وأنشدني له [3] في مرثية أبيه أيضا:
مضى الجود حين مضى «ينفع» ... فعين العلا بهما ساهده
(متقارب)
حليفان ما اختلفا في الحياة ... ووارتهما تربة واحده