ألمّ وفي أجفان عيني وصارمي ... غراران «1» ؛ نوم [1] غالب وحسام
أجيراننا بالخيف «2» سقّاكم الحيا ... مراضع درّما لهنّ فطام
ظعنتم فسلّمتم إلى الوجد مهجتي ... كأنّ قلوب الظاعنين سلام «3»
[2] ومن أخرى:
لئن فارقت تلك الطلول شموسها ... فقد واصل القلب العليل أوامها
(طويل)
فهل لي إلى ليلى بيبرين «4» موعد ... فتقضى لأسباب العهود ذمامها
سواء عليها [3] أن تشحّط باكيا ... بدمع له أو في دم مستهامها
ومنها: