ألمّ وفي أجفان عيني وصارمي ... غراران «1» ؛ نوم [1] غالب وحسام

أجيراننا بالخيف «2» سقّاكم الحيا ... مراضع درّما لهنّ فطام

ظعنتم فسلّمتم إلى الوجد مهجتي ... كأنّ قلوب الظاعنين سلام «3»

[2] ومن أخرى:

لئن فارقت تلك الطلول شموسها ... فقد واصل القلب العليل أوامها

(طويل)

فهل لي إلى ليلى بيبرين «4» موعد ... فتقضى لأسباب العهود ذمامها

سواء عليها [3] أن تشحّط باكيا ... بدمع له أو في دم مستهامها

ومنها:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015