أصبح الملك مطمئنّ الوهاد ... عالي الطّود راسي الأوتاد
(خفيف)
وغدت [1] دونه عوائد صنع ال ... له يدفعن في نحور الأعادي
فجميع الأيام حسنا وأنسا ... لجميع الأنام كالأعياد
ومنها في المديح:
وحّدت باسمه الوزارة قدما ... كاتّحاد النفوس بالأجساد [2]
وله الأولياء إخوة صدق ... والرعايا في حيّز الأولاد
سيد في ذراه سود الليالي ... مشرقات لنا ببيض الأيادي
نيّر الرأي في الخطوب الدواجي [3] ... ذائب الكفّ في الزّمان الجماد
[4] وله من أخرى أولها:
ألا يا صاح قلبي غير صاح ... من الأيّام، من حبّ [5] الملاح
(وافر)