المكتبة الإسلامية
المكتبة
|
المؤلفون
|
مكتبتي
|
حول الموقع
دلائل النبوه لابي نعيم الاصبهاني
إبدأ القراءة
نبذة عن الكتاب (10637)
المواضيع
:
السيره والشمائل
المؤلفون
:
ابو نعيم الاصبهاني
المحتويات
جزء 1 من 1
المواضيع الرئيسية
الفصل الأول في ذكر ما أنزل الله تعالى في كتابه من فضله صلى الله عليه وسلم إن الله تعالى جعل بعثته للعالمين رحمة، فقال: وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين، فأمن أعداءه من العذاب مدة حياته عليه السلام , وذلك قوله تعالى: وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم، فلم
الفصل الثالث ذكر فضيلته صلى عليه وسلم بأسمائه
الفصل الرابع ذكر الفضيلة الرابعة بإقسام الله بحياته، وتفرده بالسيادة لولد آدم في القيامة، وما فضل به هو وأمته على سائر الأنبياء وجميع الأمم صلى الله عليه وسلم
الفصل الخامس. هذا يجمع فصولا ثلاثة ذكره في الكتب المتقدمة، والصحف السالفة المدونة عن الأنبياء، والعلماء من الأمم الماضية
الفصل السابع ذكر ما سمع من الجن وأجواف الأصنام والكهان بالإخبار عن نبوته صلى الله عليه وسلم
الفصل الثامن في تزويج أمه آمنة بنت وهب
الفصل التاسع في ذكر حمل أمه ووضعها وما شاهدت من الآيات، والأعلام على نبوته صلى الله عليه وسلم
الفصل العاشر ذكر ما جرى على أصحاب الفيل عام مولده صلى الله عليه وسلم وقصة الفيل من أشهر القصص قد نطق بها القرآن
الفصل الحادي عشر في ذكر نشوه، وتصرف الأحوال به إلى أن أكرمه الله عز وجل بالوحي، فأسس له النبوة، وهيأ له الرسالة، وما ظهر لقومه من استكماله خلال الفضل، واعترافهم به بما يكون حجة على من امتنع عن الانقياد له صلى الله عليه وسلم.
الفصل الثاني عشر ذكر بعض أخلاقه وصفاته صلى الله عليه وسلم
الفصل الثالث عشر ذكر ما خصه الله عز وجل به من العصمة وحماه من التدين بدين الجاهلية وحراسته إياه عن مكائد الجن والإنس واحتيالهم عليه صلى الله عليه وعلى آله وسلم
الفصل الرابع عشر في ذكر بدء الوحي وكيفية ترائي الملك وإلقائه الوحي إليه وتقريره عنده أنه يأتيه من عند الله وما كان من شق صدره صلى الله عليه وسلم
الفصل الخامس عشر ذكر أخذ القرآن ورؤية النبي صلى الله عليه وسلم بالقلوب حتى دخل كثير من العقلاء في الإسلام في أول الملاقاة إن الله عز وجل جلت عظمته أيد محمدا صلى الله عليه وسلم بما لم يؤيد به أحدا من العالمين وخصه من خصائصه بما يفوق حد كرامات الأنبياء
الفصل السدس عشر الفصل العشرون في ذكر ما دار بينه وبين المشركين لما أظهر الدعوة وما جرى عليه من أحواله إلى أن هاجر وما كان من صبره على بلوى الدعوة واحتمال الأذية وإيراد الآيات والبراهين عليها وكان صلى الله عليه وسلم فيما قاله عروة بن الزبير وابن شهاب
الفصل السابع عشر ومما ظهر من الآيات في مخرجه إلى المدينة وفي طريقه صلى الله عليه وسلم
الفصل الثامن عشر في ذكر الأخبار من شكوى البهائم والسباع وسجودها لرسول الله صلى الله عليه وسلم وما حفظ من عهده من كلامها فمنه كلام الذئب
الفصل التاسع عشر ذكر ما روي في تسليمه الأشجار وإطاعتهن له وإقبالهن عليه صلى الله عليه وسلم إذا دعاهن للاستتار بهن في الصحاري والبراري وإجابتهن إذا دعاهن عند سؤال من يريد لإظهار آية ودلالة
الفصل العشرون ذكر حنين الجذع
الفصل الواحد والعشرون في فوران الماء من بين أصابعه سفرا وحضرا وهذه الآية من أعجب الآيات أعجوبة وأجلها معجزة وأبلغها دلالة شاكلت دلالة موسى في تفجر الماء من الحجر حين ضربه بعصاه بل هذا أبلغ في الأعجوبة لأن نبوع الماء من بين اللحم والعظم أعجب وأعظم من
الفصل الثاني والعشرون في ربو الطعام بحضرته وفي سفره لإمساسه بيده ووضعها عليه
الفصل الثالث والعشرون ذكر تحرك جبل حراء وسكونه بتسكين النبي صلى الله عليه وسلم إياه
الفصل الرابع والعشرون ذكر أخبار في أمور شتى دعا بها رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستجيب له
الفصل الخامس والعشرون في ذكر ما جرى من الآيات في غزواته وسراياه وذكرناها مرتبة من غزوة بدر إلى غزوة تبوك مبينا موضع الدلالة ووجه الآية فيها وفي جميع ذلك دليل على ما قلناه من أنه صلى الله عليه وسلم لم يخل شيء من أحواله عن آية شاهدة له ومعجزة جارية على
الفصل السادس والعشرون ما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم من الغيوب فتحقق ذلك على ما أخبر به في حياته وبعد موته كالإخبار عن نمو أمره وافتتاح الأمصار والبلدان الممصرة كالكوفة والبصرة وبغداد على أمته والفتن الكائنة بعده، وردة جماعة ممن شاهده ورآه عليه
الفصل السبع والعشرون في ذكر ما ظهر لأصحابه في حياته فمنه قصة أبي بكر الصديق رضي الله عنه مع ضيفه وبطعامه وقصة أسيد بن حضير ونفار فرسه وقصة أم سليم وعكتها وإضاءة العصا للأنصاريين في الليلة المظلمة وما في معناه
الفصل الثامن والعشرون ما وقع من الآيات بوفاته صلى الله عليه وسلم
الفصل التاسع والعشرون ما جرى على يدي أصحابه بعده كعبور العلاء بن الحضرمي وجيش سعد على البحر وما جرى على يدي خالد في أيام أبي بكر ونوحة الجن وغيره
الفصل الثلاثون في ذكر موازاة الأنبياء في فضائلهم بفضائل نبينا ومقابلة ما أوتوا من الآيات بما أوتي عليه السلام
الفصل الواحد والثلاثون في رواية خبرين يشتملان على جمل من صفاته البديعة وأخلاقه الحميدة الرفيعة وأحواله العجيبة العظيمة وما يتضمن ذلك من آدابه وسننه وشرائعه الموافقة لقضايا المعقول في الصحة والجواز اقتصرنا من ذكر أخلاقه وصفاته على هذين الخبرين