ويقول علوي الحداد:

يهدمون القبب المبنية عليهم –أي على القبور1.

ويقول الشيعي الرافضي الكهنوري:

اعلم رحمك الله أن مذهبه "أي محمد بن عبد الوهاب" في القبور أنه يحرم عمارتها والبناء حولها، وتعاهدها، والدعاء والصلاة عندها، بل يجب هدمها وطمس آثارها2.

ويقول هذا الرافضي: إن تقبيل القبر بعد الموت كتقبيل اليد في الحياة، لوجود الملاك، وهو التعظيم فيهما على السواء3.

ويقول الرافضي العاملي:

هدم الوهابية المسجد الذي عند قبر سيد الشهداء حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه بأحد، بعدما هدموا القبة التي على القبر، وأزالوا تلك الآثار الجلية، ومحوا ذلك المسجد العظيم الواسع فلا يرى الزائر لقبر حمزة اليوم إلا أثر قبر على تل من التراب4.

ويقول هذا المجرم الرافضي:

ومنع الوهابية تعظيم القبور وأصحابها، والتبرك بها من لمس، وتقبيل لها، ولأعتاب مشاهدها، وتمسح بها وطواف حولها، ونحو ذلك5.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015