وطعن محمد جميل الشطي1 (ت 1379 هـ) من الشام في الوهابية في كتابه: "الوسيط بين الإفراط والتفريط" وكتب حسن الطباطبائي2 من العراق (ت 1380 هـ) مصنفا سماه "البراهين الجلية في تشكيكات الوهابية"3 دافع فيه عن الإمامية، وطعن في الوهابية وعقائدهم.
ومن الكتابات المعاصرة التي ناهضت الدعوة السلفية، ما كتبه حسن بن حسن خزبك4 فله رسالة بعنوان "المقالات الوفية في الرد على الوهابية"5. وصنف مصطفى الكريمي6 رسالة "السنيين في الرد على المبتدعين الوهابيين"7. وألف عبد القادر الإسكندراني8 من دمشق الشام رسالة بعنوان "النفحة الزكية في الرد على شبه الفرقة الوهابية"9.
ثم جاء المدعو محمد توفيق سوقيه من الشام10 فكتب ما أسماه "تبيين الحق والصواب بالرد على أتباع ابن عبد الوهاب"11.
وكتب محمد بن أحمد نور12 من السودان رسالة في الطعن على عقائد الوهابيين13 كما كتب الشيعي المعاصر محمد جواد مغنية رسالة بعنوان "هذه هي الوهابية"14 وجمع محمد الطاهر يوسف بعض الأقوال الكاذبة والنقول المتردية في كتاب سماه "قوة الدفاع والهجوم" ردا على الدعوة السلفية وكذلك مالك بن داود15