أمر الخلفاء الراشدين؛ لأنَّ الله تعالى لم يجعل التمكن ونفاذ الأمر مع السيرة العادلة لغيرهم من المهاجرين. فلا حَظَّ فيها للأنصار والطلقاء1.
- وفي الآية أخذ العهد على مَنْ مكَّنه الله أن يفعل ما رتب على التمكين في الآية2.
- وقيل: نزلت في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم3.
- وعن الحسن4، وأبي العالية5: هم أمته عليه السلام.
وقيل: هم أهل الصلوات الخمس، وهو قريب مِمَّا قبله6.
وقال ابن أبي نجيح7: هم الولاة.