التائبون العائدون إلى الله كثير، ولهم قصص تذرف لسماعها العيون، وتدمي القلوب، وفي هذا الدرس المبارك قصص لشباب عادوا إلى الله، فلنسمعها ولنتعظ بها، فإن في قصصهم عبرة.