بعد هذا التمهيد الذي يؤخذ منه فقه للدعاء، جاء قولنا: {اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ} [الفاتحة:6].
فقدمنا الدعاء الذي هو: {اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ} [الفاتحة:6] بحمد الله: {الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} [الفاتحة:2].
وبالثناء على الله: {الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ} [الفاتحة:3].
وبتمجيد الله: {مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ} [الفاتحة:4].
وبسؤال الله العون، ثم بعد ذلك ندعو.