تفسير قوله تعالى: (اهدنا الصراط المستقيم)

بعد هذا التمهيد الذي يؤخذ منه فقه للدعاء، جاء قولنا: {اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ} [الفاتحة:6].

فقدمنا الدعاء الذي هو: {اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ} [الفاتحة:6] بحمد الله: {الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} [الفاتحة:2].

وبالثناء على الله: {الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ} [الفاتحة:3].

وبتمجيد الله: {مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ} [الفاتحة:4].

وبسؤال الله العون، ثم بعد ذلك ندعو.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015