الهمز واللمز وسوء الظن والغيبة
إن أي مجتمع لا يسلم من الآفات التي قد تكون سبباً في كثير من الفوضى والنزاعات والتفرق في المجتمع، ولذلك اهتم الإسلام بعلاج هذه الآفات، وذلك بذكرها والتحذير منها وتشديد العقوبة على فاعلها؛ حتى يعيش المجتمع الإسلامي في أمن وأمان وألفة واطمئنان.