لقد تعرض رسول الله صلى الله عليه وسلم لمحن وحوادث بسبب الحقد الدفين الذي يحمله اليهود من عهده صلى الله عليه وسلم إلى يومنا هذا، فقد حاولوا في حياته قتله عدة مرات، وبعد موته حاولوا نبش قبره فأحبط الله كيدهم ومكر بهم، وهاهم اليوم يسخرون به صلى الله عليه وسلم في الصحف والجرائد والقنوات، ويتطاولون على جنابه -أخزاهم الله- وهذا مبشر بفتح وخير، ومخرج لهذا الأمة من أزمة الذل والعار والاضطهاد إلى العزة والتمكين بإذن الله!