حال من ادعى إلى غير أبيه يوم القيامة

وقال عليه الصلاة والسلام في الحديث الصحيح أيضاً: (من ادعى إلى غير أبيه، فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل الله منه يوم القيامة صرفاً ولا عدلاً) قيل الصرف: الفريضة، والعدل: النافلة، وقيل العدل: الفريضة، وقيل: التوبة، وقيل: الفدية.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015