وكذلك أن يعلي الإنسان همته، فيحاول أن يصل إلى معالي الأمور، وليس سفسافها وحقيرها.
وكذلك تدبر قصة يوسف عليه السلام، لأنها من أنفع الأشياء، حتى قال ابن القيم رحمه الله: وفي هذه القصة نحواً من ألف فائدة، ولعل الله أن يعينني لإفرادها بمصنفٍ مستقلٍ، يقول ابن القيم في الجواب الكافي: ألف فائدة.
وكذلك البعد عن أسباب الفتنة، وكتمان العاطفة، فإنه من الحزن كتمان العاطفة.