أن يعلي همته ويتدبر قصة يوسف

وكذلك أن يعلي الإنسان همته، فيحاول أن يصل إلى معالي الأمور، وليس سفسافها وحقيرها.

وكذلك تدبر قصة يوسف عليه السلام، لأنها من أنفع الأشياء، حتى قال ابن القيم رحمه الله: وفي هذه القصة نحواً من ألف فائدة، ولعل الله أن يعينني لإفرادها بمصنفٍ مستقلٍ، يقول ابن القيم في الجواب الكافي: ألف فائدة.

وكذلك البعد عن أسباب الفتنة، وكتمان العاطفة، فإنه من الحزن كتمان العاطفة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015