وصايا لطلبة العلم

العلم كالغيث للقلوب، يحيي الله عز وجل به الأفئدة بعد موتها، ويوقظها من رقدتها، وينبهها من غفلتها، وهذا العلم لا يكون رحمة حقيقية للإنسان إلا إذا كان خالصاً لوجه الله، مع العمل به في أرض الواقع والحقيقة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015