إن الله عز وجل يمحص إيمان المؤمن ويختبر معدنه، وقد جعل الله ما يكون في هذه الدنيا من الفتن والمحن والبلايا فتنة للمؤمن، وبعضها يكون محكاً يميز المؤمن من المنافق، والصادق من الكاذب، فالمؤمن يعتصم بالكتاب والسنة، ويضبط جوارحه وفقهما.