والعمل ميدان أيضاً لاغتنام الوقت، والاستفادة من الطاقات، فالعمل للشباب والشابات في صور مختلفة ولو كان عملاً ذاتياً ربما لا يكون له العائد المالي، لكن يكون له عائد تربوي ونفسي.