لقد استطاع أعداء الإسلام بغزوهم الفكري أن يفسدوا أخلاق كثير من شباب وشابات المسلمين، وذلك عبر الإعلام الهابط والمنحرف، والذي يتقبله كثير من أبناء المسلمين ويقلدونه، بل وينظرون إليه نظرة إجلال وإكبار، ولا حول ولا قوة إلا بالله! فيجب على جميع المسلمين الحذر والتحذير من مغبة فساد الأخلاق جراء هذا الإعلام المنحل.