ننتقل إلى جوهر مهم في موضوعنا، وهو: أثر الإيمان في الأمن والأمان، ونحن نعلم أن الظروف العصيبة تصيب الناس في مكاننا وأماكن مختلفة، لكن أعظمها وأشدها خطراً: أن تصيب يقينهم وإيمانهم، حينها ستسلب أمنهم وأمانهم؛ فلننظر أثر الإيمان القوي الصحيح الراسخ في الأمان، ونذكر ذلك في نقاط أربع: