إن الحملات الدعائية والإعلامية والثقافية ضد الإسلام وأهله قد بلغت مبلغها، فحاربت الفضيلة، ونشرت الرذيلة، ولا مخرج من هذا كله إلا بالالتزام بشرع الله، والتأدب بآداب الشرع الإسلامي الحنيف، وعلاج الأمراض والمشاكل بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، ولا يتم ذلك إلا بالإخلاص والتعاون والالتزام بالشرع.