لقد كثر في عصرنا الحاضر تناول الأشياء المضرة بالصحة والبدن كالدخان، وارتكاب بعض الفواحش والمحرمات التي أثرت على الفرد والمجتمع، فحلت بسببها عقوبة الأمراض المستعصية التي لم تكن في أسلافنا الذين مضوا، وهكذا عاقبة المجتمعات حين تتمرد على دين الله، وتتعدى حدوده ولم تتمثل أوامره وتجتنب نواهيه.