هذه صور من مفاهيم هذا الإيمان، وأضرب مثلاً قرآنياً من سيرة الأنبياء السابقين، ثم أضرب أمثلة من سيرة صحب محمد صلى الله عليه وسلم؛ لندرك حقيقة التغيير الكامل الذي يتناول كل شيء، حتى ندرك هل نحن متحققون بالإيمان تحققاً كاملاً، أم أن في إيماننا ضعفاً، وفي إيماننا دخناً، وفي إيماننا بعض التصورات الخاطئة؟