إننا في مجتمع نفتقر فيه إلى المرأة القدوة، فكان لزاماً علينا أن نقوم بإعداد المرأة القدوة وإيجادها، وذلك لما يترتب على ذلك من المصالح والمنافع، ولأن ذلك من أعظم أسباب القوة والالتزام والحشمة والعطاء في المجتمع، وهناك معالم تتعلق بوجود المرأة القدوة، منها: أهمية وجودها في تماسك المجتمع وصلاحه، وتأثير المرأة القدوة على بنات جنسها، ومعرفتها بأحوالهن أكثر من غيرها، والحاجة الماسة لوجودها، وهناك مجالات تتعلق بالمرأة القدوة تجدونها مفصلة في ثنايا هذه المادة.