طلب العلم طريق إلى الجنة، إذا أخلص طلابه نيتهم لله سبحانه، وعملوا بما علِموا، وعلَّموا الناس.
وإذا علمنا ذلك فجدير بنا أن نعرف بأن الله سبحانه قد وضع امتحانات كبرى لنا، واشترط النجاح فيها حتى نصل إلى رضوانه، أولها في القبر، وثانيها على ساحة العدل بين يديه سبحانه، وقبل ذلك عند الموت،
ولا ينال جنة ربنا إلا موحد لله، عامل بعمل أهل الجنة، مفارق لعمل أهل المعاصي.