لابد للمرء ليكون في صلة مع الله والدار الآخرة من تذكير، وأعظم ذكرى وموعظة هي الموت، وفي هذه الخطبة تذكير بالموت وما بعده من الأهوال والشدائد، مما قد يجعل العاصي يتوب، والمطيع يستزيد.