الجنة هي الهدف الذي يطلبه كل مؤمن ويسمو إليه، وهي دار النعيم والخلود.
وفي هذا الدرس بدأ الشيخ بقراءة أبيات من نونية القحطاني تحكي رحلة المؤمن إلى الجنة، وإلى الدار الآخرة والنعيم الذي سيحصل عليه في تلك الدار، وفيها حذر الشيخ من الشركيات والذنوب والمعاصي، ودعا إلى التوبة منها.
وبدأ يذكر نعيم أهل الجنة وما أعد الله لهم فيها من نعيم مقيم: عن النساء، والولدان، وعن المنازل والغرف، وذكر أن أفضل نعيم لأهل الجنة هو رؤية الله جل وعلا.