يا عبد الله: هذا عمر بن الخطاب رضي الله عنه فعل ذلك، جعل يبحث لـ حفصة بنته، عرضها على عثمان، وعرضها على أبي بكر رضي الله عنهما، ويسر الله لها خير الخلق محمداً صلى الله عليه وسلم.